فالنون باكرًا ساعدني كثيرًا على الذهاب لدنڤر للاستمتاع بغداء فاخر وكأنني تحت اعماق البحر
دنڤر اكاوريوم .. مكان زرته مرات عديدة حتى خفظته بسبب حب ابني الشديد للمكان!
وما ان انتهينا حتى شاهدت فلم رباعي الابعاد من سبونج بوب لنعلن العودة من جديد لبولدر حيث سكنت
كان لدي وقت طويل جدا .. حتى انني لم اكن اعرف ماذا سافعل بعد ذلك :/ !
No comments:
Post a Comment