بعد تلك الأعوام .. اليوم حبذت الجلوس هنا لقضاء ماتبقى من الغربة
في ظل برامج وسائل التواصل الاجتماعي .. اصبح الحنين للوطن يزيد اكثر فاكثر
فبعض الاصدقاء .. لا يهمل صغيرة في الكويت الا وثقها بصورة او فيديو .. ولا عزاء لمن جلس بالغربة هنا!
رغم تلك السنوات .. اعترف انني لم اعتاد الغربة .. وفي كل يوم اقضيه هنا يزداد شوقي للكويت اكثر واكثر
نعم لدي الكثير من الملهيات .. واستطيع السفر لاجمل الاماكن .. الا ان شوق المغترب للوطن لن يفهمه احد
No comments:
Post a Comment