في أسبوع مليء بالإمتحانات قرر أحد أساتذتي لزيادة الطين بله ووضع "برزنتيشن" عن أحد التجارب التي تصنعها أنت بنفسك معللا السبب باختيارها
بعد شد وجذب لتأجيل موعدها قوبلت دعوتي بالرفض، لذلك قررت رفض عمل ذلك أيضًا
فيكفي أن المادة سرقت وقتي ولا أريدها أن تسرق وقت امتحاناتي النهائية!
في مثل هذه الحالات التي كثيرًا ما اواجهها تبدأ عملية"التقزير" .. فعادة أسأل زميلي بعمل كل شيء وأنا لا افقه شيء! فلا ألام على تصرفي هذا بحجة إمتحاناتي
أحسست أمس بنعمة الطلبة "الانترناشينال" فهم بطبيعة الحال بنفس طبائعنا .. و"فزعاتهم" تكاد لا تعد ولا تحصى فعادة الطلبة الذين لهم اللغة الانجليزية كلغة ثانية "يمونون" على بعضهم
ولكن حظيالعاثر أوقعني بزميل كندي الجنسية .. مما جعله "يدق دقمة الدراسة" ويقول لن أعمل لك شيء
هنا .. قلت لنفسي "خد على أفاك" .. فاليوم يجب تقديم البرزنتيشن وأنا لا افقه شيء!
نصيحة : لا تسجل لأي مادة مختبر في جدول مكتظ
No comments:
Post a Comment